حل كتاب المهارات الإدارية ثالث ثانوي ف2 1445 هـ

محمد ناصر ‏2023-12-08, 02:01 صباحا 2249
عرض بكامل الشاشة
حل كتاب المهارات الإدارية ثالث ثانوي ف2 1445 هـ

حل كتاب المهارات الإدارية ثالث ثانوي ف2 1445 هـ

 

  1. ما هو التمييز بين الإدارة والقيادة؟ وكيف يمكن للقائد أن يكون فعالاً في تحقيق أهداف المنظمة؟
  2. اشرح مفهوم التخطيط الإداري وأهميته في سياق الإدارة. ذكر أمثلة على أنواع مختلفة من التخطيط.
  3. ما هي المهارات الإدارية الأساسية؟ وكيف يمكن للمدير تطوير هذه المهارات لتحسين أدائه في العمل؟
  4. اشرح مفهومات التنظيم والتنسيق في الإدارة. ما هي العوامل التي يجب أن يأخذها المديرون في اعتبارهم عند تنظيم العمل؟
  5. كيف يمكن للقائد أن يدير الصراعات في الفريق بشكل فعّال؟
  6. ما هو دور التواصل في الإدارة؟ وكيف يمكن للمدير أن يكون متأثرًا إيجابًا على فعالية التواصل داخل المنظمة؟
  7. اشرح مفهومات اتخاذ القرارات الإدارية وعوامل التأثير عليها.
  8. كيف يمكن للمدير تحفيز وتحفيز الفريق لتحقيق أهداف المنظمة؟

ما الفارق بين الإدارة والقيادة؟ 

أ- الإدارة تركز على التحكم بالعمليات، بينما تركز القيادة على تحفيز الفريق لتحقيق الأهداف. 

ب- الإدارة والقيادة هما نفس الشيء.

 ج- الإدارة تعني التنظيم فقط، بينما القيادة تعني اتخاذ القرارات فقط.

 د- الإدارة والقيادة تعنيان نفس الشيء، ويمكن استخدامهما بشكل متبادل.

ما هي واحدة من المهارات الإدارية الرئيسية؟

 أ- المهارات التقنية. ب- المهارات الأكاديمية. ج- المهارات الرياضية. د- المهارات الإبداعية.

ما هو الهدف الرئيسي للتخطيط الإداري؟ 

أ- تحقيق المكاسب المالية فقط. ب- تحقيق أهداف المنظمة. ج- زيادة عدد الموظفين. د- إظهار السيطرة الإدارية.

ما هي ميزة التنظيم في سياق الإدارة؟

 أ- ترتيب الأفكار فقط. ب- توجيه الأفراد لتحقيق الأهداف المشتركة. ج- تحديد المشاكل فقط. د- استهلاك الوقت فقط.

ما هو دور الاتصال في الإدارة؟

 أ- تبادل المعلومات فقط


تبادل المعلومات فقط هو جانب هام من دور الاتصال في الإدارة، ولكن يجب أن يتجاوز الاتصال مجرد تبادل البيانات. في سياق إدارة المؤسسات، الاتصال لا يقتصر فقط على نقل المعلومات بل يشمل أيضًا تحقيق التواصل الفعّال والفهم المشترك بين أفراد المؤسسة.

تحقيق الفهم المشترك يعني ضرورة فهم الرسائل بشكل صحيح ومشترك بين الطرفين، مما يقوي التفاهم والتواصل الفعال. إذا كان الاتصال يقتصر فقط على تبادل المعلومات دون تحقيق التواصل الفعّال، فإن هذا قد يؤدي إلى سوء التفاهم والتباعد في الفهم، مما يؤثر سلباً على أداء المؤسسة.

 

. ب- تحقيق الفهم المشترك والتواصل الفعّال. 

  1.  
    • يتطلب ذلك تفهمًا عميقًا للرسائل والمعلومات المتبادلة بين أفراد المؤسسة.
    • يشمل التحقيق في مدى فهم جميع الأطراف للأهداف والتوجيهات الاستراتيجية.
    • يتضمن توضيح الفهم المشترك لتجنب سوء التفاهم وضمان أن الجميع على وفاق بشأن الاتجاه العام للمؤسسة.

التواصل الفعّال:

  • يشمل تقديم المعلومات بطريقة واضحة ومفهومة، مما يعزز فهم الآخرين.
  • يتضمن الاستماع الفعّال لآراء وملاحظات الآخرين والاستجابة لها بشكل مناسب.
  • يسهم في بناء علاقات قوية داخل المؤسسة ويعزز التفاعل الإيجابي بين الأفراد.

الجمع بين تحقيق الفهم المشترك والتواصل الفعّال يسهم في بناء بيئة عمل تعتمد على التعاون والفعالية، مما يسهم في تحقيق الأهداف المؤسسية بشكل أفضل.

ج- تجنب التواصل مع الآخرين. 


تجنب التواصل مع الآخرين ليس مناسبًا في سياق الإدارة والعلاقات العملية. التواصل الفعّال يلعب دورًا حاسمًا في بناء بيئة عمل صحية وتحقيق النجاح في المؤسسات. إليك بعض الأسباب التي تظهر أهمية التواصل:

تحقيق التفاهم:

  • التواصل يساعد في فهم الرؤى والأهداف بشكل أفضل، مما يقود إلى تحقيق التفاهم المشترك.
  • يسهم في توجيه الجهود نحو الأهداف المشتركة بدقة.

بناء العلاقات:

  • التواصل الجيد يسهم في بناء علاقات قوية بين الأفراد والفرق داخل المؤسسة.
  • يعزز التواصل الإيجابي التعاون والفهم المتبادل.

حل المشكلات:

  • يسهم التواصل في تحديد المشكلات والتعامل معها بشكل فعّال.
  • يفتح الباب أمام مناقشات بناءة للبحث عن حلول واتخاذ قرارات مشتركة.

تعزيز الابتكار:

  • التواصل الفعّال يشجع على تبادل الأفكار والابتكار، مما يساهم في تطوير المؤسسة

 

د- تكوين مشاكل فقط.


تكوين المشاكل فقط ليس دورًا إيجابيًا أو مفيدًا للاتصال في سياق الإدارة. بالعكس، يجب تجنب تكوين المشاكل بشكل عمدي، وبدلاً من ذلك، ينبغي التركيز على تحقيق التواصل البناء وحل المشكلات بشكل فعّال.

دور الاتصال في الإدارة يشمل تحسين التفاهم والتواصل الفعّال، وليس تكوين المشاكل. الاتصال الفعّال يعزز التعاون، ويؤدي إلى فهم مشترك، ويساهم في تحقيق الأهداف المشتركة.

إذا كان هناك تكوين للمشاكل، يجب أن يكون الهدف هو حل هذه المشاكل بشكل بناء وفعّال بدلاً من تعقيد الأوضاع وتفاقم الصراعات. استخدام الاتصال كوسيلة لتحقيق التفاهم وتجاوز الصعوبات يعزز جودة العمل والعلاقات في بيئة العمل.

شارك المقالة