Page 17 of 22
عنوان الحكاية الحوض المسحور وتحكي عن الحوض المسحور الذي شرب منه حمد بنهم ولم
يستمع لنصيحة العجوز فتحول إلى غزال
يتسليان باللعب بالحجارة الصغيرة فتارة يقذفها فطيم وتارة يقذفها حمد وهما محاطان بمناظر
الطبيعية يلهثان لصيد عصفور صغير
يدل على حرص األطفال على غذاء أبيهم لتقديرهم لتعبه
تحول حمد إلى غزال وظلت تتبعه فطيم حتى وصلوا إلى صحراء شاسعة وعندما جاءت قافلة
كبيرة وعرف قائدهم راشد قصتها أخذها هي والغزال وقام برعايتهم حتى كبرت فطيم وتزوجها
راشد وأنجبت منها واستطاع مساعدتها في الرجوع إلى أهلها وشفاء حمد من السحر
Page 18 of 22
الصبر والعطف والحنان ولها القدرة على مزج الخواريف
ألنها جميلة وحماية لها ولرعاية شقيقها
نادى حمد على فطيم يستنجد بها من راشد الذي يحاول ذبحه فصرخت من البئر أنها ال تستطيع
فعل شيء فقد رمتها زوجت راشد في البئر وأنجبت ابنتها هناك
المجتمع اإلماراتي مترابط حيث كانوا يجتمعون في المساء يستمعون لحكايات الجدات والخرافات
Page 19 of 22
الصبر والعطف والحنان ولها القدرة على مزج الخواريف
حطت القوافل رحالها في الصحراء بعد رحلة شاقة
قالت األم البنها يا قرة عيني
ذهبنا لحديقة كانت تسلب األلباب والعقول
من خرف : وهي القصص المليئة بالمغامرات واألساطير
تشبيه لصوت الجدة بإنسان يضم األحفاد وهو يدل على مدى حنانها
تشبيه للقلق بالماء الذي يتسرب وهو كناية عن قلق وخوف األب على أبنائه
Page 20 of 22
خروفة وهي جزء من التراث الشعبي اإلماراتي
الفنر وهو مصباح قوي الضوء
العريش وهو بناء مؤلف من عوارض من حديد محمولة على عواميد تعترشه النباتات
المستقلة
موقف يدل على تحمله المسؤولية ووفاءه بوعده فهو لم ييأس حتى إعادة هو وفطيم إلى
والديهم بعد أن تكفل برعايتهم لسنوات
موقف نبيل حيث قدم لهما النصح وحذرهما من الشرب الكثير من البئر المسحور
موقف سيء فقد كانت تحيك لفطيم الدسائس والمكائد بسبب غيرتها منها بعد أن تزوجت
من زوجها راشد
كانت فطيم فوق الشجرة تراقب ما يحدث والحزن يعتصر قلبها على اخيها الواقف بعيدا
عن األنظار فقد اشفقت على فطيم مما هي فيه فهي أصبحت وحيدة وال تعرف كيف
تتصرف
Page 21 of 22
كنت سأعود إلى أمي وأعتذر إليها وأخبرها ما حدث وأجلب الطعام من البيت إلى أبي مرة
أخرى
اهم األماكن لقضاء الصيف في اإلمارات منطقة الروضة وواحة ليو في مدينة العين
ليكون المكان مقيضا يجب أن يكون المكان واسع وبارد ومرتفع وقريبا من الينابيع
Page 22 of 22
ظهرت جنية بديعة الجمال كان اسمها“ أم الدويس”، وجهها كالقمر في تمامه،
شعرها حريري طويل، رائحتها مسك وعنبر يشم الناس رائحتها الزكية عن بعد،
ثيابها جميلة براقة، عرف عنها أنها اعتادت إغواء الرجال، تبهرهم، تطلب منهم أن
يتبعوها؛ فتتحول فجأة إلى عجوز قبيحة الشكل كريهة الرائحة، وتظل تالحقهم حتى
تقتلهم. اعتاد الناس من يومها أن يسموا كل امرأة تبالغ في زينتها بـ )أم
الدويس( وكأنها تتزين بهدف اإلغواء