الموقف الأول: أيمن يشعر بالإزعاج لأن أخته هند تتلقى اهتمامًا ودلالًا أكثر من والديه، ويشعر بأنهما لا يردان له طلباته بنفس السخاء. يتسبب هذا الشعور في غضبه واستخدامه لألفاظ حادة خلال الحوار مع أخته.
مشاعر الصراع:
- الغيرة والظلم.
- الإزعاج والغضب.
نتيجة تلك المشاعر:
مقالات ذات صلة
- انتهاء الحوار بينه وبين أخته في معظم الأحوال بالصراخ واستخدام الألفاظ الحادة.
معالجة الصراع:
- التحدث بلطف وهدوء مع والديه، والتعبير بصراحة عن مشاعره واحتياجاته.
- فهم أن أخته بحاجة إلى المزيد من الاهتمام والدلال، وتوضيح حب والديه له.
- التحدث مع هند بشكل فردي لتوضيح أهمية وجوده وتجنب الصدام.
الموقف الثاني: أحمد يعمل في شركة خاصة ويشعر بعدم العدالة في توزيع الأعمال من قبل مديره، ويشعر بأن المقربين منه يحظون بامتيازات ومكافآت. يرغب أحمد في مواجهة مديره ومصارحته بمشاعره.
مشاعر الصراع:
- الانزعاج والضيق بسبب عدم العدالة.
- الضغط العملي والاستياء.
نتيجة تلك المشاعر:
- زيادة الشعور بالضيق والاستياء من ضغط العمل.
معالجة الصراع:
- مصارحة المدير بصدق حول مشاعره وضغط العمل الزائد.
- البحث عن حلول لتحسين توزيع الأعمال وتحفيز العاملين.
- الابتعاد عن الشعور بالتمييز والتفكير في تحسين أداءه.
الموقف الثاني:
مشاعر الصراع: أحمد يشعر بعدم العدالة في توزيع الأعمال من قبل مديره في الشركة، حيث يُخصص للمقربين منه مزيدًا من الامتيازات والمكافآت، مما يثير ضيقه وانزعاجه.
نتيجة تلك المشاعر: ينشأ رغبة قوية في أحمد لمواجهة مديره ومصارحته بمشاعره والتحدث عن الظلم الذي يشعر بتعرضه له.
معالجة الصراع:
- يقوم أحمد بالتحدث بمهنية واحترام مع مديره، يعبر عن مشاعره والمشكلات التي يواجهها بوضوح وهدوء.
- يستمع أحمد إلى رأي مديره وتوجهاته، قد تساعد في تصحيح أي سوء فهم أو انطباعات خاطئة قد يكون لديه.
- المدير يتحمل المسؤولية بتصحيح سلوكه تجاه أحمد إذا كانت مشكلته حقيقية، ويتعامل بعدل مع موظفيه دون فضل أحد على آخر.
